25- هِيَ الدُّنيَا إذَا سَرَّتكَ يَومًا ... تسُؤْكَ ضِعـْفَ مَا فِيهَا سُرِرْتَا
26- تَغُــرُّكَ كالسَّرابِ فأنْتَ تَسْرِي ... إليْــــهِ ولَيسَ تَشعُرُ إنْ غُرِرْتَا
27- وَأَشْهَدُ كَــمْ أبادَتْ مِنْ حَبِيبٍ ... كأنَّكَ آمِـنٌ مِمَّنْ شَهِدتَا
[من قصيدةٍ للحافظِ ابْنِ رجبَ -رحمَهُ اللهُ-]