قالَ تعالىٰ:
{لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ
مِن دُونِهِ لاَ يَسْتَجِيبُونَ لَهُم بِشَيْءٍ إِلاَّ كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاء
لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاء الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ}
[الرَّعد
: 14]
"تفسير الطّبريّ":
"وإنما عَنَىٰ بـ (الدَّعوةِ الحقِّ): توحيدَ اللهِ
وشهادةَ أن لَا إلهَ إلَّا الله!" اهـ